يسعى المجتمع ب الحد إلى تحقيق العدالة بين كافة مكوناته، وذلك على واجبات ما يزيد عن الإنسان. تمثل الإعاقة متحدي المساواة، لذا يحتاج الاهتمام على تقديم وسائل تنفيذ الاندماج لذوي الإعاقة في كل مجالات الحياة.

ويمكننا تحقيق ذلك من خلال توفير خدمات مُلائمة لذوي الإعاقة، وتشجيع الحكومات على تجنب الخوف. ولضمان ذلك| لا بد من التركيز المجتمع على تعليم الأجيال حول مفهوم الإنسانية.

سبل التم進ع الشاملة

تُعد مسارات الوصول الشامل ضرورية لتمكين ذوي الإعاقة من المشاركة الكاملة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية. من خلال تطوير بيئات سلمية و أنظمة داعمة، نُمكن نتجاوز الحواجز التي تقيّد مُسار حياتهم.

التعليم الشامل : مُساعدة الجميع على تحقيق المساواة

إن حقّ الوصول الشامل، الذي يضمن المُشاركة للجميع، هو قضية أساسية. يجب أن يكون لدى كل فرد فرصة الحصول على الموارد الضرورية للنجاح في جميع مجالات المعرفة. لضمان ذلك، يجب أن نعمل على|

• إزالة العقبات التي تعيق الوصول إلى حقوقهم
• تعزيز الدعم للمجموعات الأقل حظاً
• التأهيل للحقوق

فقط من خلال جهودنا المتواصلة

{بتحقيق هذا الحقّ، ستصبح مساواة لمجتمعاتنا.

تأسيس مجتمعات شاملة: ضمان حقوق ذوي الإعاقة

لضمان الرفاهية لجميع أفراد المجتمع، يجب أن نركز على دعم حقوق ذوي الإعاقة. تقتضي مجتمعاتنا هي شاملة، و تجسد ذلك من خلال توفير التشجيع اللازمة للحرية والالتفاعل. يجب أن أن يكون كل فرد، مهما كانت حاجياته, قادراً على الاندماج.

• يمكننا تحقيق ذلك من خلال تنفيذ سياسة شاملة، تشمل برامج التوعية و الخدمات.
• يُفترض أن تكون البنية التعليمية مبنية على احتياجات جميع الطلاب، و تتوفر الوصول المناسبة للجميع.
• يُفترض أن تكون المرافق العامة قابلة لذوي الإعاقة، لتسهيل المشاركة.

الوصول الشامل: مبدأ جماعي

يسعى| للإسراع إلى الإمكانية للمجتمع مع المحتوى. و بحيث يُصبح هذا الأمر بالفعل, يجب علينا إلى طريقة مُشارك.

• يلعب الجهات جزء كبير في هذه المهمة.
• تُمثل المؤسسات مُشاركة فعالة في هذا الجهود.
• وتلتقي أحلام الأفراد سويًا لتأمين الإمكانية لِلمَعلومات.

إمكانية الوصول الكاملة : بوابة الفرص لذوي الإعاقة

يُعتبر الوصول الشامل| مبدأ المساواة| حقوق ذوي الإعاقة حجر الزاوية في بناء مجتمع متكامل. حيث يُتيح للجميع، و بما يخص here الأفراد ذوي الإعاقة التمتع ب الحياة بكل أشكاله.

من خلال توفير بيئة مُلائمة لجميع الأفراد ، نُساعد ذوي الإعاقة على التَحَوّل بفعالية في كل جوانب الحياة. يصبح ذلك حجر الزاوية في تحقيق عدالة، و نمو مجتمع مُعزز.